Sudah sejak lama masyarakat kita sangat akrab dengan tradisi yang turun temurun. Dan tradisi tersebut telah dibungkus dengan bacaan ayat Alqur'an dan kalimah thoyyibah yang kemudian menjadi acara tahlilan.
Boleh jadi terdapat banyak perbedaan susunan dan lafadz yang dibaca dan jumlah pembacaannya. Namun yang jelas, semuanya memiliki tujuan yang sama, yaitu mendoakan si mayyit dan juga berdoa kepada Allah SWT agar pahala dan fadhilah dari kalimat yang kita baca disampaikan kepada arwah orang-orang yang terdahulu.
Terlepas dari stigma negatif yang melekat pada masyarakat yang mengamalkan tahlilan, berikut kami cantumkan susunan dan urutan dari bacaan tahlil yang biasanya digunakan di Pondok Lirboyo yang mungkin lebih panjang dari tahlil kebanyakan.
إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ أٰبٓائِهِ وَاُمَّهَاتِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ واَلْمُرْسَلِيْنَ وَأٰلِ كُلٍّ وَأَصْحَابِ كُلٍّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ لَهُمُ الْفَاتِحَةثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَئِـمَّةِ الْاَرْبَعَةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَإِلَى حَضْرَةِ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَأَوْدِيَاتِهَا خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ السَّيِدِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِيْ وَ الْعَارِفِ الصَّمَدَنِي الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِالجَيْلاَنِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُم اَجْمَعِيْنَ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَشَفَاعَتِهِمْ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ اَلْفَاتِحَةثُمَّ إلَى حَضْرَةِ أٰبٓائِنَا وَأٰبٓاءِ أٰبٓائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأُمَّهَاتِ أُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَاَجْدَادِ اَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَ جَدَّاتِ جَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَاَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةُ لَهُمْ {فلان بن فلان} الفاتحةلاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُبـــِــــسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِقُلْ هُوَ الله ُ أَحَدٌ * الله الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدلاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُبــــــِـسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفّٰـثٰتِ فِى الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَلاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُبــِـــــسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلٰهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِلاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّين. أمِينْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. الٓم. ذٰلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَٓا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمٓا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولٓئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ.وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ اللهُ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَافِى اْلأَرْضِ مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُٓ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِٓ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلاَ يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.لِلّهِ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَافِى أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهِ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.أٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمٓا أُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبَّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ أٰمَنَ بِاللهِ وَمَلٓائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَانُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَاتُؤَاخِذْنٓا إِنْ نَسِيْنٓا أَوْ أَخْطَأنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنٓا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ.وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا (21 مرة)أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْن بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَإِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ (21 مرة)وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلٓائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يٓا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَاأَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَاناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَأَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَاناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَاناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَوَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ (33 مرة)لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ (33 مرة)أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْم (33 مرة)
نَوَيْتُ الذِّكْرِ تَقَرُّبًا إِلَى اللهِ وَخُرُوْجًا مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِي أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لٓا إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ لٓا إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ لٓا إِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقٍ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلملاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ (7/11/33 مرة)لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهلاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ حَبِيْبُ اللهلاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ نَبِيُّ اللهلاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ خَلِيْلُ اللهلاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ صَفِيُّ اللهلاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ نُوْرُ اللهلاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ حُجَّةُ اللهأَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (45 مرة)
صَلَّى اللّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ (45 مرة)أَللّهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِنِالَّذِيْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ.قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ : كَلِيْمَتَانِ حَبِيْبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ خَفِيْفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيْلَتَانِ فِى الْمِيْزَانِ :سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (21 مرة)يَا حَفِيْظُ يَا لَطِيْفُ يَا نَصِيْرُ يَا وَكِيْلُ يَا اَللهُ (21 مرة)أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ألِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (2 مرة)أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ. (اَلْفَاتِحَة….)
Bacaan Doa Setelah Tahlil
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِك اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْأٰفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّـأٰتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.اللهم َصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. اَللهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَسُوْرَةِ الْإِخْلَاصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَغَيْرِ ذَلِكَ وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَحَمِدْنَاهُ وَمِنْ قَوْلِنَا حَسْبُنَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا لَاإِلٰهَ إِلَّااللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ.وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ ذَلِكَ كُلَّهُ هَدِيَّةً وَّاصِلَةً وَّرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَبَكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أعْيُنِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى حَضْرَةِ أٰبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِ كُلٍّ وَأَصْحَابِ كُلٍّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.وَإِلَى حَضْرَةِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَالْعُلَمَاِءِ الْعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ أُولٓئِكَ رَفِيْقًا. خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَأَوْدِيَاتِهَا خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِيِّ وَ الْعَارِفِ الصَّمَدَنِيِّ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِي رَضِيَ الله عَنهُ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَشَفَاعَتِهِمْ فِى الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ آمِيْن.خُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى حَضْرَةِ ٰأٰبٓائِنَا وَأٰبٓاءِ أٰبٓائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأُمَّهَاتِ أُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَاَجْدَادِ اَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَ جَدَّاتِ جَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَاَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ. وَنَخُصُّ خُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةُ بِسَبَبِهِ أَنْتَ تَعْلَمُ بِهِ وَبِاسْمِهِ (فلان بن فلان)اَللَّهُمَّ اجْعَلْ ذٰلِكَ فِدَاءً لَنَا وَلَهُ مِنَ النَّارِ وَحِجَابًا لَنَا وَلَهُ مِنَ النَّارِ وَسِتْرًا لَنَا وَلَهُ مِنَ النَّارِ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهَ وَاسْتُرْ عُيُوْبَهُ وَتُبْ تَوْبَتَهُ وَتَقَبَّلْ اَعْمَالَهُ وَنَوِّرْ قَبْرَهُ وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ مَأْوَاهُ وَمَدْخَلَهُ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلَا تَجْعَلْ قَبْرَهُ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ (3 مرة)رَبَّنَا أٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلأٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَة
Sumber: Lirboyo.net
6 komentar
maturnuwun